بقلم / رجب غريب احمد
لقاء خاص مع أصغر روائية
وصاحبة رواية القرين،
الطالبة / منة السيد
وكيفية وصولها إلى مستوى أدبي متميز بشهادة الجميع.
قالت “منه”
إنها اكتشفت قدرتها وشغفها بالكتابة في سن الثانية عشر .
حيث وجدت قبولًا وتشجيعًا من والديها، فتطور المستوى من كتابة خواطر وقصص
واتخذت بعد ذلك فاشتركت في احدث رواية “القرين”
واسلوبها، ويؤكد أنها متميزة بشهادة الجميع.
فقالت العديد من دور النشر المصرية أنها موهوبة وأسلوبها مميز
“منه”
ولكني مازلت صغيرة فلولا ثقتي في قدراتي ومهاراتي وتوفيق الله ماكان نشرت الرواية”
لها فكرة مختلفة عن الأخرين
وتبعث رسالة ذات قيمة يستطيع القارئ يستفيد من الروايه
بعد الانتهاء من القراءة،
طريق سرد أحداث لشخصيات رواية القرين
انتهت الطبعة الأولى
عددًا كبيرًا من الناس يشترى الرواية فى معرض القاهرة الكتاب.
“منه”
في سن صغير
وصول الرسالة إلى القّراء
نموذجا يحتذى بي من إبداع
وقصة نجاح تؤكد قدرة في العطاء
و أعشقها خاصة الرعب
وفى هذا السن فهو إنجاز كبير ومؤشر قوي على.
أن الإبداع في مصر مازال موجود رغم التحديات الكثيرة التي يواجهها الشباب في مثل تلك المرحلة بين أحلامهم وأرض الواقع.
وبنت وحيدة لأبوين فخورين بها،
وساعدتها في حب القراءة ونشرت أول رواية لها أحسن تربيتها.
“منه”
تقول كنت سعيدة جدًا، وتمثلت سعادتي في فخر أبي وأمي بي وفخر مَن ساندوني ودعموني،
“منه”
من هم أكثر الشخصيات مساندة لكِ؟
المساندون لي هم
وأود أن أقول لهم “أنتم المكسب اللي طلعت بيه
كما أشكر
أبي وأمي.
